[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
أحسن نظام في الأكل والتغذية هو احترام الأوقات الطبيعية لتناول وجباته الغذائيه، خاصة في الصباح عند الاستيقاظ التي تمثل الوجبة الأهم والتي يتخلى عنها الكثيرون، وفي منتصف النهار، ثم العشاء.
كلنا نعلم أن التغذية تؤثر كثيرا على الصحة وقد تكون السبب الأول في ظهور الأمراض سواء المزمنة أو غيرها، كما تلعب دورا أكبر في الحفاظ على الصحة إذا ما وفقنا في اختيار أحسنها، وما يناسب كل إنسان، حسب سنه ونشاطه وحالته الصحية.
عدد من التحقيقات تبين أن تناول الدهون قد ازداد بصفة ملحوظة في عصرنا هذا عند كل المجتمعات، وأصبح تناول السكريات أمرا عاديا يوميا. وبذلك فاضت حصص الكلوريات عند الإنسان المعاصر بينما تم تسجيل نقص كبير في المواد الضرورية مثل حمض فوليك، الحديد، الكالسيوم، الفيتامينات 6B، 12B، D... الخ.
إن نوعية التغذية تتمثل في غنائها بالمواد الأساسية واحتوائها على نسبة قليلة من الكلوريات. كما نلاحظ كثرة السمنة عند النساء والرجال، والتي معروف أنها السبب الأول في أمراض القلب والأوعية الدموية وقد تؤدي لا محالة إلى الحوادث الوعائية المخية، أي تمزق وعاء دمويا في المخ أو تسبب في انسداده الذي يتبع بضمور منطقة من المخ وما ينجر عنها من مضاعفات كالشلل النصفي والبكم أو الغيبوبة العميقة.. إضافة إلى أمراض أخرى عدة كمرض السكري من النوع (2) وأنواع من السرطان الثدي، المرارة، الرحم، الكولون... الخ.
كلنا نعلم أن التغذية تؤثر كثيرا على الصحة وقد تكون السبب الأول في ظهور الأمراض سواء المزمنة أو غيرها، كما تلعب دورا أكبر في الحفاظ على الصحة إذا ما وفقنا في اختيار أحسنها، وما يناسب كل إنسان، حسب سنه ونشاطه وحالته الصحية.
عدد من التحقيقات تبين أن تناول الدهون قد ازداد بصفة ملحوظة في عصرنا هذا عند كل المجتمعات، وأصبح تناول السكريات أمرا عاديا يوميا. وبذلك فاضت حصص الكلوريات عند الإنسان المعاصر بينما تم تسجيل نقص كبير في المواد الضرورية مثل حمض فوليك، الحديد، الكالسيوم، الفيتامينات 6B، 12B، D... الخ.
إن نوعية التغذية تتمثل في غنائها بالمواد الأساسية واحتوائها على نسبة قليلة من الكلوريات. كما نلاحظ كثرة السمنة عند النساء والرجال، والتي معروف أنها السبب الأول في أمراض القلب والأوعية الدموية وقد تؤدي لا محالة إلى الحوادث الوعائية المخية، أي تمزق وعاء دمويا في المخ أو تسبب في انسداده الذي يتبع بضمور منطقة من المخ وما ينجر عنها من مضاعفات كالشلل النصفي والبكم أو الغيبوبة العميقة.. إضافة إلى أمراض أخرى عدة كمرض السكري من النوع (2) وأنواع من السرطان الثدي، المرارة، الرحم، الكولون... الخ.