وجد رئيس نادي وفاق سطيف نفسه في حيرة من أمره بسبب معضلة الشطر الأول للاعبين القدامى الـ 14 الذين يدينون بما مجموعه 11 مليار سنتيم، حيث تأجلت مواعيد سرار بالنسبة للاعبين الذين لم يستلموا أي سنتيم، عكس المستقدمين الجدد الذين استفادوا من 80 % من منحة إمضائهم، وهو ما يجعل من عملية البحث عن مصادر تمويل
عاجلة هذه الأيام بمثابة التحدي لسرار الذي تشير بعض المصادر إلى أنه يحوز على 04 ملايير فقط، ورغم أن لاعبي الوفاق هم الأغلى والأعلى أجرا على الصعيد الوطني، إلا أنهم يبقون الأحسن من حيث وضعية التسديد مقارنة مع بقية الفرق التي لا يزال العديد من لاعبيها يدينون بمستحقات الموسم الماضي، والحديث عن منحة الشطر الأول بالنسبة لهم مع بداية البطولة ضرب من الخيال.
إلى ذلك، ما يزال الشارع الرياضي السطايفي يتداول بحسرة التعادل مع اتحاد العاصمة الذي كان بمثابة الهزيمة التي عكّرت صفو السطايفية الذين تفاجؤوا بالعقدة المسماة "ضربات الجزاء" التي ضيعت عليهم فوزا كان سيكون عريضا لو تم اغتنام الضربة التي تحولت إلى ضربة حقيقية لنظام اللعب المعتمد، والذي يبقى سلبيا على اعتبار أن الوفاق عادة ما يتراجع بشكل رهيب فور تلقيه لهدف من الخصم، وهي مشكلة باتت تواجه الكحلة التي لابد أن تجد حلولا سريعة لهذه المشكلات التي ستكبر تداعياتها بشكل متزايد وتحرم بطل العرب من الكثير من الأهداف المرسومة، وعلى رأسها البطولة والدوري العربي، فيما تبقى "الألغاز" تطوف بمخيلة المتابعين بشأن قرار الإبقاء على سيموندي في العارضة الفنية، رغم "اليقين" الحاصل بأنه "ما هوش حاجة".
إلى ذلك، ما يزال الشارع الرياضي السطايفي يتداول بحسرة التعادل مع اتحاد العاصمة الذي كان بمثابة الهزيمة التي عكّرت صفو السطايفية الذين تفاجؤوا بالعقدة المسماة "ضربات الجزاء" التي ضيعت عليهم فوزا كان سيكون عريضا لو تم اغتنام الضربة التي تحولت إلى ضربة حقيقية لنظام اللعب المعتمد، والذي يبقى سلبيا على اعتبار أن الوفاق عادة ما يتراجع بشكل رهيب فور تلقيه لهدف من الخصم، وهي مشكلة باتت تواجه الكحلة التي لابد أن تجد حلولا سريعة لهذه المشكلات التي ستكبر تداعياتها بشكل متزايد وتحرم بطل العرب من الكثير من الأهداف المرسومة، وعلى رأسها البطولة والدوري العربي، فيما تبقى "الألغاز" تطوف بمخيلة المتابعين بشأن قرار الإبقاء على سيموندي في العارضة الفنية، رغم "اليقين" الحاصل بأنه "ما هوش حاجة".