[center][b]هذه هي القصة الحقيقية لفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى مداوروش كان اسمها سهيلة ،اثر تعرضها للإصتدام من سيارة.
كانت تعمل في سبيطار. لها صديق اسمه جواد.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائما يتحدثا عبر الهاتف.
ماوجدت سهيلةإلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة جواد،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة سهيلة كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان جواد قريبا جدا من أسرة سهيلة. (تخيل مدى حبهم ) .قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعاوالدى سهيلة لم يخبروا جواد بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل جواد بوالدة سهيلة
جواد :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً . لا تبلغى سهيلة بقدومى ، أريد ان افاجأها
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهيلة.
ظن جواد انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
اطلبوا من سهيلة الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية. قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع جواد في البكاء) وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء ممدوح بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف جواد '. 'انظروا هذه سهيلة ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت سهيلة الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتىو هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
دجيزي تمتلك أفضل تغطية في الجزائر
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
فالحب في كل مكان
و التغطية في كل مكان[/b][/center]
كانت تعمل في سبيطار. لها صديق اسمه جواد.
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائما يتحدثا عبر الهاتف.
ماوجدت سهيلةإلا و الهاتف الخلوى بيدها. حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة جواد،
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
أسرة سهيلة كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان جواد قريبا جدا من أسرة سهيلة. (تخيل مدى حبهم ) .قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها ( إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى)
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات ،والذي كان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق ، وقال ان 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها .
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعاوالدى سهيلة لم يخبروا جواد بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل جواد بوالدة سهيلة
جواد :....'خالتى ، انا قادم البيت اليوم. فلتطبخى لى شيئا شهياً . لا تبلغى سهيلة بقدومى ، أريد ان افاجأها
وردت والدتها... 'عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً ».
بعد وصوله ، اخبرته بوفاة سهيلة.
ظن جواد انهم يخدعونه. ضحك وقال 'لا تحاول خداعى
اطلبوا من سهيلة الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجو وقف هذا الهراء '.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية. قدموا له الدليل كى يصدقهم. (شرع جواد في البكاء) وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بداء ممدوح بالارتجاف
فجأة ، رن جرس هاتف جواد '. 'انظروا هذه سهيلة ، اترون هذا....'
و اطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز.
انه صوت سهيلة الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخل النعش
اتصدم الجميع و طلبوا تعريف لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتىو هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة.
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
دجيزي تمتلك أفضل تغطية في الجزائر
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
فالحب في كل مكان
و التغطية في كل مكان[/b][/center]