[]]في يوم من الأيام تفكرت بمعنى الصديق فأرسلت طرفي بفكر عميق.لأني إلى الآن لم أجد الشخص الذي يفهمني أو أثق فيه, هذا لأنني كلما صاحبت شخص كان دائما لا يشاطرني الرأي أو يكذب علي أو عندما أقف معه أو أخرج معه. يحسسني بأني محط إحراج له.
لماذا؟ لا أعلم لما! اظافة إلى ذلك لو لم تكن هناك لهم مصلحة عندي لما أتوا وتدللون علي لأقضي مصلحتهم. حتى إذا لم تكن هناك مصلحة صادقوني شفقة علي أو ما شابه. وعند الحاجة لا أجد جانبي إلا أمي يا رب احن عليها وأجعلها من أحسن خلقك يا ألهي وأحعلني لا أعصي لها كلمة يا مجيب الدعوات . مهما كانت أمي تفعل لي فلن تستطيع إن تفهمني كالصديق ,هنا في بلاد العرب لا يستطيع الفتى أن يصاحب الفتاة وذلك لأن المجتمع العربي لا يسمح بذلك .ورغم ذلك كسر بعضهم القوانين ولكن زادوا عن الصداقة وأصبحت الحب المحرم في الدين والمجتمع. لا يقتصر كلامي على الفتيان فقط بل الفتيات أيضا , أما إذا تكلمت الفتاة مع فتى من الذين يدرسون معها أصبحت لا تليق ولا تصلح لان تكون زوجة صالحة مستقبليا سواءا في نضر الفتية أو الفتيات وبذلك تصبح ممقوتة من الجميع حتى ولو كانت نيتها خالصة . اذا لم يلمها الآخرون ضنها من تكلمت معه أنها تحبه فيصبح كالمجنون لا يعلم ما يفعل . السؤال هو هل سيبقى مجتمعنا هكذا ؟ إلى متى ؟ إلى متى سيبقى هذا التخلف ؟إلى متى؟!!!! وما هذا إلا القليل قل لي فقط كيف لي أن أثق في كل من هب ودبففكرت يوما من الأيام بمعنى الصديق ترى من سيرسو عليه اختياري وماذا سيغدو كظلي رفيقي فإذ بي على يأس وصمت هل سأجده حقا؟ لا اضن .بعد استرجاعي لبعض الأحداث فهل تحلو االسماء بلا نجوم وهل تترك النحلة رحيقها لا والله لا أين سأجد الصديق الذي اذا صاحبني, صاحبني وصاحبته للخير والعقل[
/size][[/size]/size] [/b]لماذا؟ لا أعلم لما! اظافة إلى ذلك لو لم تكن هناك لهم مصلحة عندي لما أتوا وتدللون علي لأقضي مصلحتهم. حتى إذا لم تكن هناك مصلحة صادقوني شفقة علي أو ما شابه. وعند الحاجة لا أجد جانبي إلا أمي يا رب احن عليها وأجعلها من أحسن خلقك يا ألهي وأحعلني لا أعصي لها كلمة يا مجيب الدعوات . مهما كانت أمي تفعل لي فلن تستطيع إن تفهمني كالصديق ,هنا في بلاد العرب لا يستطيع الفتى أن يصاحب الفتاة وذلك لأن المجتمع العربي لا يسمح بذلك .ورغم ذلك كسر بعضهم القوانين ولكن زادوا عن الصداقة وأصبحت الحب المحرم في الدين والمجتمع. لا يقتصر كلامي على الفتيان فقط بل الفتيات أيضا , أما إذا تكلمت الفتاة مع فتى من الذين يدرسون معها أصبحت لا تليق ولا تصلح لان تكون زوجة صالحة مستقبليا سواءا في نضر الفتية أو الفتيات وبذلك تصبح ممقوتة من الجميع حتى ولو كانت نيتها خالصة . اذا لم يلمها الآخرون ضنها من تكلمت معه أنها تحبه فيصبح كالمجنون لا يعلم ما يفعل . السؤال هو هل سيبقى مجتمعنا هكذا ؟ إلى متى ؟ إلى متى سيبقى هذا التخلف ؟إلى متى؟!!!! وما هذا إلا القليل قل لي فقط كيف لي أن أثق في كل من هب ودبففكرت يوما من الأيام بمعنى الصديق ترى من سيرسو عليه اختياري وماذا سيغدو كظلي رفيقي فإذ بي على يأس وصمت هل سأجده حقا؟ لا اضن .بعد استرجاعي لبعض الأحداث فهل تحلو االسماء بلا نجوم وهل تترك النحلة رحيقها لا والله لا أين سأجد الصديق الذي اذا صاحبني, صاحبني وصاحبته للخير والعقل[