بسم الله الرحمن الرحيم
اسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
قصه واقعيه ارجو من يقرأها يجد الفايده ويتخذ العضه والعبره
نعم كلنا نحب.ولكن أن تصل محبتنا في من نحب ألى مساواه بحب الله ورسوله فهذه كارثه
نسأل الله العفو والمغفره وأن لا يوخذنا بما فعل السفها منا
قالت لصديقها : أنت أحب إلي من ربي ورسولي
هذه فتاه ارتبطت بشاب في علاقة محرمة أفسدت قلبها وقلبت كيانها وحولتها هذه العلاقة من فتاه وديعة مطيعة إلى فتاه سيئة فاسدة...
يقول المحقق في هذه القضية: في أحد الأيام تقدمت امرأة كبيرة إلى مركز الشرطة ببلاغ تتهم فيه زوجها بأن عنده بعض الأسلحة ويضرب بعض أولاده وأنه عياذا بالله يعتدي على إحدى بناته..
استدعيت الفتاه وكان عمرها18 عاما وسئلت عما أفادت به أمها فأجابت الفتاه بصحة ما ذكرته والدتها...
استدعي الأب وعندما واجهناه بتهمة زوجته وابنته أنكر التهمة تماما وتأثر جدا وكان يقول أنا أنا كيف افعل هذا؟؟
أمام هذه الأقوال المتعارضة في هذه القضية الغامضة..
بدأ المحقق بالبحث عن أدنى خيط يوصله للحقيقة، بدأت التحريات وجلسات الاستجواب وكان مما أفاد به الأب أن هذه الفتاه تقدم لها شاب بقصد الزواج منها وان الوالد قام برفض طلب الشاب بحجة انه من قبيلة أخرى وبعد التحري عن الشاب تبين انه يسكن في نفس المدينة وانه يعمل في إحدى محلات أشرطة الغناء..وبعد تكثيف المراقبة عليه اكتشفنا وجود علاقة سيئة بينه وبين الفتاه..
تم إحضار الشاب وواجهناه بالمعلومات المتوفرة ضده وبعد عدة استجوابات انكشفت أوراق القضية..
اعترف الشاب بوجود علاقة سيئة بينه وبين الفتاه وأن هذه العلاقة بدأت بمعاكستها عند خروجها من المنزل ثم تطورت العلاقة إلى رسائل غرامية بينه وبين الفتاة..
يقول الشاب : كنت اكتب الرسالة واضعها تحت حجر كبير بجوار منزل الفتاة وتخرج الفتاه من المنزل وتأخذ الرسالة وتترك لي رسالة أخرى في نفس المكان .. مرت الأيام وتطورت العلاقة إلى الركوب معه في السيارة..
حتى وقعت المأساة في إحدى الإستراحات..اتفق الشاب والفتاه على الزواج وعندما رفض الوالد الزواج .. اتفقوا على أن يتهموا الوالد ويتخلصوا منه..
يقول الأخ المحقق : عثرنا بحوزة هذا الشاب على رسائل غرامية كتبتها الفتاه بيدها..
كانت تقول في إحدى الرسائل : أنت أحب إلي من ربي ورسولي وأمي وأبي ..
ياالله ما أعظمك وما أحلمك...
وفي رسالة أخرى تقول للشاب اذبح أبوي ومرة تقول اذبحه بالمسدس وفي رسالة أخرى تقول فيه سم يذبح على طول ...
اعترفت الفتاه أنه بعد وقوع المأساة كان المجرم يأخذ لها صور في الاستراحة ويهددها بها وبعد أن أفاقت من هذا الكابوس التفتت فإذا هي فقدت شرفها وكان المجرم يطمئنها..إنه سيكون زوج المستقبل..
تقدم للزواج منها وعندما رفض أبوها الزواج اتفقت هي والشاب وأمها على اتهام الوالد لكي يسجن وتسقط ولايته ويقوم احد إخوانها بتزويجها لهذا الشاب..
اسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير
قصه واقعيه ارجو من يقرأها يجد الفايده ويتخذ العضه والعبره
نعم كلنا نحب.ولكن أن تصل محبتنا في من نحب ألى مساواه بحب الله ورسوله فهذه كارثه
نسأل الله العفو والمغفره وأن لا يوخذنا بما فعل السفها منا
قالت لصديقها : أنت أحب إلي من ربي ورسولي
هذه فتاه ارتبطت بشاب في علاقة محرمة أفسدت قلبها وقلبت كيانها وحولتها هذه العلاقة من فتاه وديعة مطيعة إلى فتاه سيئة فاسدة...
يقول المحقق في هذه القضية: في أحد الأيام تقدمت امرأة كبيرة إلى مركز الشرطة ببلاغ تتهم فيه زوجها بأن عنده بعض الأسلحة ويضرب بعض أولاده وأنه عياذا بالله يعتدي على إحدى بناته..
استدعيت الفتاه وكان عمرها18 عاما وسئلت عما أفادت به أمها فأجابت الفتاه بصحة ما ذكرته والدتها...
استدعي الأب وعندما واجهناه بتهمة زوجته وابنته أنكر التهمة تماما وتأثر جدا وكان يقول أنا أنا كيف افعل هذا؟؟
أمام هذه الأقوال المتعارضة في هذه القضية الغامضة..
بدأ المحقق بالبحث عن أدنى خيط يوصله للحقيقة، بدأت التحريات وجلسات الاستجواب وكان مما أفاد به الأب أن هذه الفتاه تقدم لها شاب بقصد الزواج منها وان الوالد قام برفض طلب الشاب بحجة انه من قبيلة أخرى وبعد التحري عن الشاب تبين انه يسكن في نفس المدينة وانه يعمل في إحدى محلات أشرطة الغناء..وبعد تكثيف المراقبة عليه اكتشفنا وجود علاقة سيئة بينه وبين الفتاه..
تم إحضار الشاب وواجهناه بالمعلومات المتوفرة ضده وبعد عدة استجوابات انكشفت أوراق القضية..
اعترف الشاب بوجود علاقة سيئة بينه وبين الفتاه وأن هذه العلاقة بدأت بمعاكستها عند خروجها من المنزل ثم تطورت العلاقة إلى رسائل غرامية بينه وبين الفتاة..
يقول الشاب : كنت اكتب الرسالة واضعها تحت حجر كبير بجوار منزل الفتاة وتخرج الفتاه من المنزل وتأخذ الرسالة وتترك لي رسالة أخرى في نفس المكان .. مرت الأيام وتطورت العلاقة إلى الركوب معه في السيارة..
حتى وقعت المأساة في إحدى الإستراحات..اتفق الشاب والفتاه على الزواج وعندما رفض الوالد الزواج .. اتفقوا على أن يتهموا الوالد ويتخلصوا منه..
يقول الأخ المحقق : عثرنا بحوزة هذا الشاب على رسائل غرامية كتبتها الفتاه بيدها..
كانت تقول في إحدى الرسائل : أنت أحب إلي من ربي ورسولي وأمي وأبي ..
ياالله ما أعظمك وما أحلمك...
وفي رسالة أخرى تقول للشاب اذبح أبوي ومرة تقول اذبحه بالمسدس وفي رسالة أخرى تقول فيه سم يذبح على طول ...
اعترفت الفتاه أنه بعد وقوع المأساة كان المجرم يأخذ لها صور في الاستراحة ويهددها بها وبعد أن أفاقت من هذا الكابوس التفتت فإذا هي فقدت شرفها وكان المجرم يطمئنها..إنه سيكون زوج المستقبل..
تقدم للزواج منها وعندما رفض أبوها الزواج اتفقت هي والشاب وأمها على اتهام الوالد لكي يسجن وتسقط ولايته ويقوم احد إخوانها بتزويجها لهذا الشاب..