مواقف نسائية غربية
نقلها بتصرف دكتور عثمان قدري مكانسي
المرأة الأولى : بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خادمات أو كالخادمات، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل
حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة ...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا
نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها ."
" وليتنا معشر المسلمين نفهم المراد من قوله تعالى " وقرن في بيوتكنّ ولا تبرّجن تبرج الجاهلية الأولى " ونعلم أن المرأة جوهر ينبغي الحفاظ على نقائه وطهره
والمرأة الثانية : ألمانية
قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل
طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف !
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .
فهل تعي المرأة أنها في نعيم ، فلا تضيّع هذا النعيم ؟!
والمرأة الثالثة : إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .
((اللهم لك الحمد حمدا كثييرا حتى ترضى)) على نعمة الأسلام
ســــــــــــلااااااااااااااااامـــــــــــي
نقلها بتصرف دكتور عثمان قدري مكانسي
المرأة الأولى : بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام !
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خادمات أو كالخادمات، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل
حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة ...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا
نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها ."
" وليتنا معشر المسلمين نفهم المراد من قوله تعالى " وقرن في بيوتكنّ ولا تبرّجن تبرج الجاهلية الأولى " ونعلم أن المرأة جوهر ينبغي الحفاظ على نقائه وطهره
والمرأة الثانية : ألمانية
قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل
طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف !
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية .
فهل تعي المرأة أنها في نعيم ، فلا تضيّع هذا النعيم ؟!
والمرأة الثالثة : إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم .
((اللهم لك الحمد حمدا كثييرا حتى ترضى)) على نعمة الأسلام
ســــــــــــلااااااااااااااااامـــــــــــي