ليلة بيضاء على وقع الزغاريد والبارود
اقتطع شباب باتنة التذكرة الثالثة وحقق الصعود متحديا بذلك نادي بارادو، رغم النقص العددي منذ الدقيقة30 وخروج اللاعب كيبية بالبطاقة الحمراء، تاركا زملاءه يواصلون ما تبقى من اللقاء بعشرة لاعبين، لكن بإرادة كبيرة وتحد غير مسبوق، تمكن الكاب في آخر المطاف من تعديل النتيجة وكسب تأشيرة الصعود.
زملاء المتألق بوراوي مسجل الهدفين، أدوا مباراة كبيرة ولم يخيبوا أنصارهم الكثيرين الذين تنقلوا مع الفريق إلى العاصمة وكانوا بمثابة السند لرفقاء المتألق الحارس عويطي.
صعود قال عنه الرئيس فريد نزار إنه مستحق، وأنه بمثابة العدالة الإلهية التي أنصفت فريقه بعد موسم سباق تلقى فيه العديد من الضربات.
نزار أكد أن الصعود مهدى لكل أنصار الشباب الأوفياء ''وليس للمشككين في قدرتنا على تحقيق الصعود''. وبدوره المدرب بن يلس كان أسعد الناس بهذا الإنجاز واعتبره ثمرة عمل وتضحية من الجميع وخاصة الطاقم الإداري، الذي لم يبخل على الفريق بدعمه، هذا دون أن ينسى اللاعبين.
الأنصار، ومباشرة بعد صافرة الحكم حيمودي، خرجوا في مواكب احتفالية بهذا الإنجاز وملأوا الشوارع ومعاقل الفريق بالأفراح والزغاريد المتعالية من كل جانب تعبيرا عن فرحة الصعود.
ممرات بن بولعيد ومعاقل الفريق كانت هي الأخرى مجالا للتعبير عن الفرحة وحتى هناك من فضل التعبير عن ذلك بإطلاق البارود. لتعيش بذلك باتنة ليلة بيضاء وغير مسبوقة على الإطلاق في تاريخ النادي، وبجميع الألوان عبّر الأنصار عن فرحتهم بالصعود لحظيرة القسم الأول.
اقتطع شباب باتنة التذكرة الثالثة وحقق الصعود متحديا بذلك نادي بارادو، رغم النقص العددي منذ الدقيقة30 وخروج اللاعب كيبية بالبطاقة الحمراء، تاركا زملاءه يواصلون ما تبقى من اللقاء بعشرة لاعبين، لكن بإرادة كبيرة وتحد غير مسبوق، تمكن الكاب في آخر المطاف من تعديل النتيجة وكسب تأشيرة الصعود.
زملاء المتألق بوراوي مسجل الهدفين، أدوا مباراة كبيرة ولم يخيبوا أنصارهم الكثيرين الذين تنقلوا مع الفريق إلى العاصمة وكانوا بمثابة السند لرفقاء المتألق الحارس عويطي.
صعود قال عنه الرئيس فريد نزار إنه مستحق، وأنه بمثابة العدالة الإلهية التي أنصفت فريقه بعد موسم سباق تلقى فيه العديد من الضربات.
نزار أكد أن الصعود مهدى لكل أنصار الشباب الأوفياء ''وليس للمشككين في قدرتنا على تحقيق الصعود''. وبدوره المدرب بن يلس كان أسعد الناس بهذا الإنجاز واعتبره ثمرة عمل وتضحية من الجميع وخاصة الطاقم الإداري، الذي لم يبخل على الفريق بدعمه، هذا دون أن ينسى اللاعبين.
الأنصار، ومباشرة بعد صافرة الحكم حيمودي، خرجوا في مواكب احتفالية بهذا الإنجاز وملأوا الشوارع ومعاقل الفريق بالأفراح والزغاريد المتعالية من كل جانب تعبيرا عن فرحة الصعود.
ممرات بن بولعيد ومعاقل الفريق كانت هي الأخرى مجالا للتعبير عن الفرحة وحتى هناك من فضل التعبير عن ذلك بإطلاق البارود. لتعيش بذلك باتنة ليلة بيضاء وغير مسبوقة على الإطلاق في تاريخ النادي، وبجميع الألوان عبّر الأنصار عن فرحتهم بالصعود لحظيرة القسم الأول.