تشهد الجزائر العاصمة تعزيزات أمنية مشددة منذ صبيحة اليوم، قبل 24 ساعة فقط عن موعد الديربي الكبير المنتظر غدا بملعب 20 أوت بين مولودية الجزائر وإتحاد العاصمة .
وعلم موقع كووورة من مصادر أمنية جزائرية أن هذه مصلحة الامن المركزي للعاصمة قد رصدت 2000 عون من رجال الشرطة للانتشار اليوم في بلديات بلوزداد وسوسطارة وحسين داي وباب الواد، وكل المناطق المحيطة، على أن يرتفع هذا العدد الى الرقم 3000 صبيحة الغد، حيث تعتزم المصالح الأمنية حمية كل الطرق المؤدية الى ملعب المباراة، مع تخصيص 1000 شرطي لمكان إجراء اللقاء، ويتخوف الوالي المنتدب لحسين داي من أي انزلاقات أمنية قد يعرفها اللقاء ، خاصة أن الملعب صغير ولا يتسع لأكثر من 12 ألف مشجع، وكان هذا الوالي قد أجل اللقاء منذ شهرين قبل 24 ساعة عن بدايته لأسباب أمنية، الأمر الذي أثار حفيظة اتحاد العاصمة ورئيسه سعيد عليق الذي اتهم الوالي المنتدب بالتواطؤ مع المولودية .
وطفى إلى السطح منذ عشية أمس مشكل تقسيم المدرجات بين أنصار الفريقين، حيث ترى إدارة مولودية الجزائر أنها الفريق المستقبل، ومن حقها الحصول على 8000 تذكرة، فيما تصر إدارة الاتحاد أن المقابلة محلية، ومن الواجب تقسيم التذاكر مناصفة بين الانصار، أي 6000 تذكرة لكل فريق .
وعلم موقع كووورة من مصادر أمنية جزائرية أن هذه مصلحة الامن المركزي للعاصمة قد رصدت 2000 عون من رجال الشرطة للانتشار اليوم في بلديات بلوزداد وسوسطارة وحسين داي وباب الواد، وكل المناطق المحيطة، على أن يرتفع هذا العدد الى الرقم 3000 صبيحة الغد، حيث تعتزم المصالح الأمنية حمية كل الطرق المؤدية الى ملعب المباراة، مع تخصيص 1000 شرطي لمكان إجراء اللقاء، ويتخوف الوالي المنتدب لحسين داي من أي انزلاقات أمنية قد يعرفها اللقاء ، خاصة أن الملعب صغير ولا يتسع لأكثر من 12 ألف مشجع، وكان هذا الوالي قد أجل اللقاء منذ شهرين قبل 24 ساعة عن بدايته لأسباب أمنية، الأمر الذي أثار حفيظة اتحاد العاصمة ورئيسه سعيد عليق الذي اتهم الوالي المنتدب بالتواطؤ مع المولودية .
وطفى إلى السطح منذ عشية أمس مشكل تقسيم المدرجات بين أنصار الفريقين، حيث ترى إدارة مولودية الجزائر أنها الفريق المستقبل، ومن حقها الحصول على 8000 تذكرة، فيما تصر إدارة الاتحاد أن المقابلة محلية، ومن الواجب تقسيم التذاكر مناصفة بين الانصار، أي 6000 تذكرة لكل فريق .