هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    نصائح من ياقوت

    djalal-dz
    djalal-dz
    النائب العام للمدير
    النائب العام للمدير


    عدد الرسائل : 726
    تاريخ التسجيل : 29/04/2008

    نصائح من ياقوت Empty نصائح من ياقوت

    مُساهمة  djalal-dz 3/5/2008, 06:04

    أو قولي له: ماهي أخر تطورات مشروعك، أتمنى أن أسمع عنه، هلا حدثتني ......... ثم أضيفي رائع ما أسمع، اتمنى لك التوفيق، عن نفسي سأحذوا حذوك، وسأعمل بنصيحتك لي، إني الأن بصدد افتاح مشروعي الخاص، وقد أستشرت أحد المختصين في الأمر.......... ( حتى لو لم يكن ذلك حيقية)""""

    وهناك أفكار كثيرة ورد منها في الملزمة سبعة وثلاثين فكرة، لفتح حوار ناجح بعيد عن المشكلة.....


    طبعا لن أكتبها كلها، لأني تعبت من الطباعة، بس والله أنكم تستاهلون، وهذه الأفكار كافية علشان تعطيكم فكرة مبدأية وأنتم ابتكروا أفكار أجمل.....


    وأعود وأأكد أخواتي الكريمات، وللأمانة الأدبية، أن العبارات الموجودة بين """"""""""""" هي من الملزمة، وأحب أن أذكر أن الملزمة تخضع لقانون الملكية الفكرية، وهذا مكتوب أسفل كل صفحة، ولهذا أصر على توضيح الأمر دائما، ................

    وإن كان هناك من يستحق الدعاء بالخير فهي الدكتور ناعمة الهاشمي، فهي شخصيا تستحق كل الخير، وعن نفسي كلما تأملت في سعادتي الزوجية اليوم، أرسل لها رسالة شكر عبر الموبايل، لأني أتذكر فضلها.........
    ولا أنسى أن هذه المرأة غيرت حياتي وأعادت لي الأمل، ونسيت أن أذكر ان ألدكتورة رغم انشغالها الدائم، إلا أنها لا تتوانى عن تقديم الدورات المجانية للسيدات الغير مقتدرات بين وقت وآخر، وأذكر أنه في إحدى المرات، رايت هذا الموقف، كنت أحضر لها دورة أقامتها بحضور ألف وتسعمئة سيدة في المسرح الوطني، وكانت بعنوان العمر الجديد، تتحدث فيها عن أهمية التغيير، وعند نهاية الدورة، أردت أن أهنأها بنجاح الدورة، فذهبت لها خلف الكواليس، فإذا بي أرى سيدة مسنة قد سبقتني إليها، وسمعتها تقول للدكتورة وهي تجهش في البكاء، ليتني تعرفت عليك في بداية حياتي، لكان حالي أفضل مما أنا عليه...............
    أدركت أن العجوز وجدت لدى حديث الدكتورة حلولا لمشاكلها القديمة، التي لم تعرف لها حلا حتى ذلك اليوم.....
    وهنا أكتسبت درسا لن أنساه أبدا........ علي أن أبدأ التغيير قبل أن أندم، وأنا في سن متأخرة
    موضوع يا أخواتي حساس جدا، جدا، تشرحه الإستشارية بجرأة وثقة، فذلك عملها، وتتحدث حول أمور لا يمكنني الإفصاح عنها،............ ومع ذلك سأذكر بعضها وأداري البعض واللبيب بالإشارة يفهم.

    النقطة تقول: استعادة الرغبة والقدرة الجنسية عند المرأة.

    تعاني الكثير من النساء العربيات وخاصة الأمهات من ضعف القدرة على إرضاء الزوج في ذلك، فما هو السبب؟؟؟؟؟

    تقول الأستشارية، أن معظم النساء العربيات، لا يصلن إلى سن النضوج الجنسي، بسبب ضعف الثقافة في ذلك،

    والله يا بنات ما قادرة أنقل المعلومات................. وايد الموضوع حساس.

    المهم: أن الكثير من النساء يهملن الصحة الجنسية، يعني لا يهتممن بها،..... ماذا تعني؟؟

    """ إن المراة التي تمارس العلاقة الحميمة مع زوجها وكانها تؤدي واجبا، لا تفلح مطلقا في إرضائه، أو حتى تأدية واجبه، فالحقيقة أن العلاقة الحميمة حساسة جدا للمشاعر، والرجل الذي لا يستشعر من زوجته مبادلته الرغبة يصبح رجلا تعيسا"""

    """ لاحظت من خلال دراستي الطويلة وبحوثي أن المراة العربية لا تفقه علم العلاقة الزوجية بشكل صحيح، فهي تقوم بها إما خائفة من فقدان زوجها أو انحراف، أو من إغضابه، أو لكي ترضي ربها، لكنها لا تقوم بالعملية الحميمة من أجل سعادتها وراحتها هي، إنها لا تهتم بأن تكون هي أيضا راغبة ومتقبلة، إنها دائما متذمرة، وغير مستعدة للممارسة الزوجية"""""
    لمــــــــــــــــــــــــــــ ــاذا ؟؟؟؟

    لأنها لم تعرف حتى الآن كيف تستمتع بالعلاقة بصحبة الزوج، ولا تعلم أهمية العلاقة الحميمة لصحتها النفسية والبدينة والعاطفية ولجمالها أيضا.

    إن الله سبحانه وتعالى من على المرأة بهذه المتعة كرحمة ونعمة، ولذلك عليها أن تستمتع بها مع زوجها، وفي ذلك لديها أجر.




    تقول أيضا: أن المراة تفتقد الرغبة لأسباب نفسية أحيانا، وأحيانا أخرى لأسباب صحية، ومرات أخرى لأسباب عاطفية، لكن المراة الحقيقية هي التي تعالج هذه الأسباب وتتخلص منها تماما، لكي تنطلق إلى عالم زوجي سعيد.

    أختي القارئة ذكرت الدكتورة مجموعة كبيرة جدا من النماذج عبر حكايات نسائية حزينة وسأذكر على سبيل المثال، حكاية إحدى الاخوات الوافدات للعلاج لديها من مدينة السعودية، تقول: جاءت بصحبة زوجها وهو في ذات الوقت يكون ابن عمها، وكانت المشكلة انها تصاب بحالة من الهستيريا البكائية بمجرد اقترابه منها ليمارس حقه الشرعي، وأنها مثقفة ومتعلمة، ولكنها لا تعرف لماذا لا تستطيع السيطرة على نفسها عند اقترابه منها من أجل ذلك.
    وبعد جلسات عديدة أكتشفت الدكتورة ان الفتاة عانت من محاولة اعتداء قاسية وهي صغيرة ولكنها نسيت ذلك وبقي خوفها الشديد من العملية، ................. كان زوجها قد بدأ ينفذ صبره لولا نصحه صديق بأخذ زوجته للدكتورة التي عالجت مشكلتها، وهي الآن بخير وأنجبت طفلا جميلا.
    قصة أخرى: تقول الإستشارية أنه في إحدى الدورات لاحظت سيدة تعترض على كل كلمة في صالح الرجل، ثم تقول للدكتورة الرجل لايستحق سوى الحرمان، فردت عليها الدكتورة: عزيزتي إن ماتتحدثين عنه هو حرمانك أنت لا حرمانه، فالرجل حينما يتعرض للحرمان بإمكانه تعويضك بامرأة أخرى، زوجة ثانية مثلا، أو عشيقة، لكن أنت كيف ستعوضينه، ..... وأضافت: إن ما تقومين به هو انتقام من نفسك وليس منه،

    __________________
    ثم سألتها الدكتورة عن سبب حقدها الكبير على الرجل، فردت السيدة بأنه قد خانها ذات مرة و أنها لن تغفر له أبدا ، وأنها منذ كذا وكذا لم تسمح له بلمسها، وهنا قالت الدكتورة: لكن هل تاب؟؟ قالت: نعم متاكدة من ندمه، وهنا قالت لها الدكتورة: إنك تخسرين أياما جميلة من عمرك وتحرقين لحظات مهمة من حياتك في انتقام بلا مبرر، ......... انت تنتقمين من نفسك سيدتي وليس منه هو، تسامحي مع ذاتك اولا لكي تتمكني من مسامحته.

    نعم يا خواتي إن أهم ما ينغص الحياة الزوجية هي الضغينة، حينما تحملين عليه ويحمل عليك، التسامح ضروري جدا.

    كما تقول الدكتورة أن المعتقدات والموروثات لها دور كبير في تشكيل الخبرة والثقافة الجنسية لدى الزوجات، فمثلا تشتكي بعض الزوجات من الزوج لا يريد سوى النوم، وأنه لا يفكر في مشاعرها، لا يحدثها كثيرا، ولكنها تؤكد أن العلاقة الحميمة التي يقوم بها الزوج مع زوجته هو إعتراف بالحب منه لها، لكنه يتحدث بلغته الخاصة
    أخواتي .......... أشدد ألف مرة على عدم التأثر بالحكاية.....



    لأن كل زوج يختلف عن الآخر، يعني الطريقة التي استعدت بها زوجي تناسب شخصيته، لأنه شمالي غربي تثيره المرأة العاملة، ذات الشخصية المستقلة، بينما هناك رجل جنوبي تثيره المرأة التي تدقن فنون الإستمتاع في الحياة وتغدق عليه بالتدليك والمساج، والرجل ذو الشخصية الشرقية يحب السيدة الأنيقة جدا والمثقفة كثيرا وست البيت المنظمة......... وأيضا هناك الغربي غربي، يعني يحب المرأة المتحررة في أفكارها وعايشة حياتها............. وهكذا........... توجد ثماني نماذج من الشخصيات في العالم...........

    يتم تحديد الشخصية من خلال معرفة فصيلة الدم، ومن أختبار عبارة عن أسئلة عن زوجك تحدد الدكتورة من خلاله طريقة التعامل معه.

    وفي إحدى المحاظرات قالت هذه الحكاية..........""" لقد جاءتني إحدى العميلات تشكو أهمال زوجها وعملت لها برنامج ومن ضمن البرنامج أن تقوم بإثارة غيرة زوجها عن طريق حركة تعملها، وهي أن تمسح كل الأرقام من هاتفها كلما جاء ليراه، وهكذا أصبح الزوج يشعر بأنه قد يخسر زوجته وبدأ يراقبها، وأصبح طوال الوقت يفكر بها ، وصار يراجع نفسه كثيرا هل كان أهماله هو السبب، هل زوجته تخونه، وطبعا هي لم تكن تخونه لكن هذه الحركة جعلته يهتم بها من جديد، وقام بعقد حوار مصالحة معها وترك المعاكسات نهائيا، واعتذر منها كثيرا، خاصة بعد أن علم أنها كانت تحاول لفت انتباهه أكثر وقالت له :: أنظر كما احترقت غيرة علي أحترق عليك غيرة كل يوم حين تمسح أرقام هاتفك، وتضع عليه الرقم السري"" وهكذا عالجت زوجها،

    ومن فرحتها بالعلاج قامت العميلة بنقل التجربة لصديقتها في العمل، والتي ذهبت لتطبقها على زوجها، وعندما مسحت الأرقام، صفعها زوجها وظربها وبهدلها، وأخذها إلى بيت أهلها، ......... وفي النهاية عندما علمت الدكتورة زعلت وايد وايد، وقالت"" إن كل علاج وكل نصيحة أعطيها لكل سيدة هي خاصة بزوجها، كالدواء لا يصح تبادله مع الصديقات، إنه مخصوص لحالات معينه""" يعني ماينجح مع زوجي قد لا ينجح مع زوجك، لكن زوجي يحب المرأة التي تحب العمل وتعتمد على نفسها لذلك اختارني منذ البداية، أخي جنوبي يحب المرأة التي تدقن فنون الإستمتاع وزوجته أخذت استشاره، وهي كل اسبوعين تقوم بعمل برنامج خاص بالإستجمام لها ولأخي.،،،،، لكنها لا تعمل،،،،،،،،، لأنها لم تجد عمل،

    شكرا لكن على التشجيع والشكر الاول للة ثم لصاحبة القصة ام بسمة000
    avatar
    زائر
    زائر


    نصائح من ياقوت Empty رد: نصائح من ياقوت

    مُساهمة  زائر 30/8/2008, 12:25

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو 14/11/2024, 11:03