الرئيسية
أولا يجبأن نعرف أن الفيديو هو عبارة عن مجموعة صور تمرر بسرعة معينة لنتحصل على الحركة وهذا النظام يعتمده العقل لفهم الحركة أي أن العين حين تشاهد مقطع فيديو تقسمه إلى صور ثابتة و يقوم الجزء المسؤول في المخ بقراءتها بسرعة معينة و هي 24 صورة في الثانية و هي القدرة القصوى للإنسان لكن بتطور العلم أصبح الاعتماد على نظام يستعمل 27 صورة في الثانية كحد أقصى أي أنك عندما تشاهد مقطع مبني على هذا النظام سيحصل الأتي:
في الثانية الأولى تستقبل 27 صورة الأولى فيقوم العقل بالقراءة أي يقرأ 24 صورة في الثانية الأولى وحين يبدأ بالصورة رقم 25 تأتي 27 صورة جديدة باعتبار قدوم الثانية التالية من المقطع فيخزن الثلاث صور المتبقية في الذاكرة و في الثانية التي تليها يحصل نفس الشيء أي أنه في كل ثانية تمر نخزن ثلاث صور من المقطع بالذاكرة ولا يعالجها العقل
كل هذا يحصل في اللاوعي
ثم بعد انتهاء المقطع يعود العقل لمعالجة الصور المخزنة بالذاكرة فأن كنا مشغولين بشيء أخر بعد المقطع يحللها في اللا وعي و إن كنا غير مشغولين فإننا نتذكر المقطع و تمر أمامنا بعض اللقطات منه و هذا ما يحصل خاصة حين نشاهد أفلام الحركة حيث تسترجع عديد اللقطات من الفلم بعد إنتهائه و خاصة إذا ذهبنا إلى الفراش مباشرة بعد إنتهائه
تاريخ هذه التقنية:
أول من إستعمل هذه التقنية كانت شركة كوكا كولا حيث عمدت إلى إظافة صورة لمنتوجها تتخلل عرض إحدا الأفلام و بعد الفلم تزايد إستهلاك هذا المنتوج من من شاهدو الفلم
و الحادثة الثانية التي كشف عنها مؤخرا من إستعمال الرئيس الأسبق الفرنسي ميتيران لهذه التقنية في حملته الإنتخابية الأخيرة فحتى الرافضين لسياسته صوتو له و أحسو بتعاطف معه على الرغم من أنهم كانو ينتقدونه
أي أن الغرب إن أرادو أن يمررو لنا موقفا أو قضية أو إن أرادو التحكم بنا و برغباتنا و تصرفاتنا فهو ليس بمستحيل عليهم إلا ما رحم ربي
أتمنا أن أكون قد بلغت المعلومة بما يستطيع الجميع فهمه
في الثانية الأولى تستقبل 27 صورة الأولى فيقوم العقل بالقراءة أي يقرأ 24 صورة في الثانية الأولى وحين يبدأ بالصورة رقم 25 تأتي 27 صورة جديدة باعتبار قدوم الثانية التالية من المقطع فيخزن الثلاث صور المتبقية في الذاكرة و في الثانية التي تليها يحصل نفس الشيء أي أنه في كل ثانية تمر نخزن ثلاث صور من المقطع بالذاكرة ولا يعالجها العقل
كل هذا يحصل في اللاوعي
ثم بعد انتهاء المقطع يعود العقل لمعالجة الصور المخزنة بالذاكرة فأن كنا مشغولين بشيء أخر بعد المقطع يحللها في اللا وعي و إن كنا غير مشغولين فإننا نتذكر المقطع و تمر أمامنا بعض اللقطات منه و هذا ما يحصل خاصة حين نشاهد أفلام الحركة حيث تسترجع عديد اللقطات من الفلم بعد إنتهائه و خاصة إذا ذهبنا إلى الفراش مباشرة بعد إنتهائه
تاريخ هذه التقنية:
أول من إستعمل هذه التقنية كانت شركة كوكا كولا حيث عمدت إلى إظافة صورة لمنتوجها تتخلل عرض إحدا الأفلام و بعد الفلم تزايد إستهلاك هذا المنتوج من من شاهدو الفلم
و الحادثة الثانية التي كشف عنها مؤخرا من إستعمال الرئيس الأسبق الفرنسي ميتيران لهذه التقنية في حملته الإنتخابية الأخيرة فحتى الرافضين لسياسته صوتو له و أحسو بتعاطف معه على الرغم من أنهم كانو ينتقدونه
أي أن الغرب إن أرادو أن يمررو لنا موقفا أو قضية أو إن أرادو التحكم بنا و برغباتنا و تصرفاتنا فهو ليس بمستحيل عليهم إلا ما رحم ربي
أتمنا أن أكون قد بلغت المعلومة بما يستطيع الجميع فهمه
