الرئيسية
سلام عليكم
هذي القصة واقعية وحدثت بالأمس
حيث كان لعب منحصر في وسط وأفضلية طفيفة لشباب باتنة
الحراش كان متفوق بهدف لكن لا يضمن 3 نقاط
لهذا يجب هدف الضمان و إطاحة بالمنافس
غضب أنصار على أشده
فأنطلقت عنان الأنصار بعبارة المعروفة عندما يكون في محن
أوي يامولانا نوب علينا يا الله
و أقسم لكم بالله
حيث بحمامة تجول فوق ميدان وعلى رؤوس اللاعبين
تحلق و أصبحت تشد أنظار كل من كان حاضر في ملعب الكل ينظر في ذالك المخلوق العجيب
وتحت عبارة
روح روح
إن شاء الله الداخل
حتى تحط فوق عارضة حارس شباب باتنة وهو متحير في مايحدث ينظر إليها وداخل رأسه ألف سؤال و لا يوجد جواب
أوليييييييييي
لكن ليس النهاية
ثم تدخل الشباك مرماه و تسقط أرضا
و الله لم أصدق ما أرى هذ المخلوق و كأنه مبعوث من عند الله سبحانو
و تنفجر المدرجات وكل من كان في ملعب
أولييييييييييييييييييييييييييييييييي
اللاعبين متحيرين كل من كان في ملعب حائر
وتحت ترديد سبحان الله
فلم تمر 5 خمس دقائق
فبي لواج يدخل داخل منطقة العمليات يراوغ و يسدد فتصطدم الكرة فيد أحد لاعبي شباب باتنة
ويصفر الحكم ضربة الجزاء
و يسجل نبيل بلاط الهدف الثاني وفرحة لا توصف
الكل ينظر في ذالك الحمامة التي حطت بعدها فوق المدرجات و هي تنظر في الألاف من الجماهير وهم يشكرون الله
ويسبحونه على هذه المعجزة
لا أقول معجزة لأن المعجزات إنتهت مع خاتم الأنبياء صلى الله عليه و سلم
لكن هذه الحدثة زدتنا إيمانا في الله و حبا له
حيث كل الملعب يشكر الله
على الفوز المحقق
هذي القصة واقعية وحدثت بالأمس
حيث كان لعب منحصر في وسط وأفضلية طفيفة لشباب باتنة
الحراش كان متفوق بهدف لكن لا يضمن 3 نقاط
لهذا يجب هدف الضمان و إطاحة بالمنافس
غضب أنصار على أشده
فأنطلقت عنان الأنصار بعبارة المعروفة عندما يكون في محن
أوي يامولانا نوب علينا يا الله
و أقسم لكم بالله
حيث بحمامة تجول فوق ميدان وعلى رؤوس اللاعبين
تحلق و أصبحت تشد أنظار كل من كان حاضر في ملعب الكل ينظر في ذالك المخلوق العجيب
وتحت عبارة
روح روح
إن شاء الله الداخل
حتى تحط فوق عارضة حارس شباب باتنة وهو متحير في مايحدث ينظر إليها وداخل رأسه ألف سؤال و لا يوجد جواب
أوليييييييييي
لكن ليس النهاية
ثم تدخل الشباك مرماه و تسقط أرضا
و الله لم أصدق ما أرى هذ المخلوق و كأنه مبعوث من عند الله سبحانو
و تنفجر المدرجات وكل من كان في ملعب
أولييييييييييييييييييييييييييييييييي
اللاعبين متحيرين كل من كان في ملعب حائر
وتحت ترديد سبحان الله
فلم تمر 5 خمس دقائق
فبي لواج يدخل داخل منطقة العمليات يراوغ و يسدد فتصطدم الكرة فيد أحد لاعبي شباب باتنة
ويصفر الحكم ضربة الجزاء
و يسجل نبيل بلاط الهدف الثاني وفرحة لا توصف
الكل ينظر في ذالك الحمامة التي حطت بعدها فوق المدرجات و هي تنظر في الألاف من الجماهير وهم يشكرون الله
ويسبحونه على هذه المعجزة
لا أقول معجزة لأن المعجزات إنتهت مع خاتم الأنبياء صلى الله عليه و سلم
لكن هذه الحدثة زدتنا إيمانا في الله و حبا له
حيث كل الملعب يشكر الله
على الفوز المحقق
