السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخوتي أنا اليوم اتيت لكم بأخبار آلة الزمن التي تحط رحالها كل صباح في مداوروش وترحل كل مساء
لا تستغربوا
آلة الزمن هذه التي اتكلم عنها هي حافلة الجزائر العاصمة الكار تاع دزاير
فبحكم تنقلاتي المستمرة الى العاصمة سأروي لكم بعض الأحداث التي وقعت فيها ودائما أبطالها من مدينتي العزيزة
أول حادثة والمساسل مستمر
كان وقتها في الشتاء عندما انطلقنا من مدينة مداوروش في المساء متوكلين على ربي الى العاصيمة فكان جالس واحد بجنبي لا أ ذكر اسمه حفاظا على كرامته المهم انطلقت الحافلة وبعد حوالي نصف ساعة بدأ السيد ينكش فيا وين عدنا الله يسترك والله غلبت من القعدة فقلت له نحن في الحراش يا اخي ماهي الا دقائق وندخل الخروبة وقبل أن أكمل حديثي وجدت السيد بدأ يتلون ووجهه مصفر فتعجبت للأمر
فطلب مني أن أعطيه شربة ماء وقبل ان اعطيه قارورة الماء تصوروا ماذا حدث حاشاكم تقيا عليا
كل هذا ونحن لم نصل بعد الى سدراتة
اخوتي أنا اليوم اتيت لكم بأخبار آلة الزمن التي تحط رحالها كل صباح في مداوروش وترحل كل مساء
لا تستغربوا
آلة الزمن هذه التي اتكلم عنها هي حافلة الجزائر العاصمة الكار تاع دزاير
فبحكم تنقلاتي المستمرة الى العاصمة سأروي لكم بعض الأحداث التي وقعت فيها ودائما أبطالها من مدينتي العزيزة
أول حادثة والمساسل مستمر
كان وقتها في الشتاء عندما انطلقنا من مدينة مداوروش في المساء متوكلين على ربي الى العاصيمة فكان جالس واحد بجنبي لا أ ذكر اسمه حفاظا على كرامته المهم انطلقت الحافلة وبعد حوالي نصف ساعة بدأ السيد ينكش فيا وين عدنا الله يسترك والله غلبت من القعدة فقلت له نحن في الحراش يا اخي ماهي الا دقائق وندخل الخروبة وقبل أن أكمل حديثي وجدت السيد بدأ يتلون ووجهه مصفر فتعجبت للأمر
فطلب مني أن أعطيه شربة ماء وقبل ان اعطيه قارورة الماء تصوروا ماذا حدث حاشاكم تقيا عليا
كل هذا ونحن لم نصل بعد الى سدراتة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]