حافظت بولندا على رباطة جأشها اليوم الاثنين رغم هزيمتها أمام ألمانيا أمس في افتتاح مشوار الفريق في نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2008) وجاء ذلك بعد فوز البولندي روبرت كوبيكا بلقب سباق جائزة كندا الكبرى ضمن منافسات بطولة العالم (الجائزة الكبرى) لسباقات سيارات فورمولا-1 قبل بداية المباراة بساعات قليلة.
وخطف كوبيكا الأضواء من لاعبي كرة القدم حيث تناولت العناوين الرئيسية للصحف الفوز التاريخي لكوبيكا بإحرازه لقب سباق كندا حيث أنه أول لقب له في تاريخ سباقات فورمولا-1 كما أنه الاول لبولندا في سباقات فورمولا-1 وكذلك لفريق بي.إم.دبليو ساوبر كفريق مستقل.
وكان طعم الفوز أكثر حلاوة حيث جاء على حساب الألماني عيب عليك هيدفيلد زميله في الفريق.
وذكرت صحيفة "سوبر إكسبريس" أن "كوبيكا هزم الألمان".
وكان المنتخب البولندي أقل حظا من كوبيكا حيث خسر أمام نظيره الألماني بمدينة كلاجنفورت النمساوية بهدفين نظيفين سجلهما لوكاس بودولسكي المولود في بولندا. وأوضحت صحيفة "ديزيعيب عليك" اليومية "نحن مازلنا نلعب. مازال لدينا كل شيء أمامنا. بولندا. لم يحدث شيئا (سيئا)".
وجاءت نتيجة المباراة دون مفاجئات حيث لم يسبق للمنتخب البولندي الفوز على نظيره الألماني. ولكن الفريق البولندي تحت قيادة المدرب الهولندي ليو بينهاكر لعب بشكل جيد وسبب بعض المتاعب لألمانيا في أواخر الشوط الأول وبداية الشوط الثاني.
وأثنت صحيفة "جازيتا فيبورتشيا" على الروح الهجومية للمنتخب البولندي بعد المستوى المتواضع للفريق في كأس العالم .2006 .
وخطف كوبيكا الأضواء من لاعبي كرة القدم حيث تناولت العناوين الرئيسية للصحف الفوز التاريخي لكوبيكا بإحرازه لقب سباق كندا حيث أنه أول لقب له في تاريخ سباقات فورمولا-1 كما أنه الاول لبولندا في سباقات فورمولا-1 وكذلك لفريق بي.إم.دبليو ساوبر كفريق مستقل.
وكان طعم الفوز أكثر حلاوة حيث جاء على حساب الألماني عيب عليك هيدفيلد زميله في الفريق.
وذكرت صحيفة "سوبر إكسبريس" أن "كوبيكا هزم الألمان".
وكان المنتخب البولندي أقل حظا من كوبيكا حيث خسر أمام نظيره الألماني بمدينة كلاجنفورت النمساوية بهدفين نظيفين سجلهما لوكاس بودولسكي المولود في بولندا. وأوضحت صحيفة "ديزيعيب عليك" اليومية "نحن مازلنا نلعب. مازال لدينا كل شيء أمامنا. بولندا. لم يحدث شيئا (سيئا)".
وجاءت نتيجة المباراة دون مفاجئات حيث لم يسبق للمنتخب البولندي الفوز على نظيره الألماني. ولكن الفريق البولندي تحت قيادة المدرب الهولندي ليو بينهاكر لعب بشكل جيد وسبب بعض المتاعب لألمانيا في أواخر الشوط الأول وبداية الشوط الثاني.
وأثنت صحيفة "جازيتا فيبورتشيا" على الروح الهجومية للمنتخب البولندي بعد المستوى المتواضع للفريق في كأس العالم .2006 .