أكد يواخيم لوف مدرب المنتخب الالماني الاول لكرة القدم اليوم الخميس أن نجم وقائد الفريق مايكل بالاك سيستعيد توازنه سريعا بعد هزيمة ناديه الانجليزي تشيلسي أمس الاربعاء في نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا ليقدم عروضا قوية مع منتخب بلاده ببطولة الامم الاوروبية المقبلة يورو 2008 الشهر المقبل.
وصرح لوف لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) قائلا "سيظل (بالاك) حزينا لمدة يومين أو ثلاثة ، فمن الطبيعي أن يصاب بخيبة الامل. ولكن الان لديه هدف جديد سيسعى لتحقيقه".
وقدم بالاك عرضا قويا مع تشيلسي في نهائي دوري الابطال مساء أمس ، وبرغم نجاحه في التسجيل خلال ضربات الجزاء الترجيحية التي حسمت بها المباراة في النهاية فقد كان عليه أن يتجرع الهزيمة بنتيجة 5/6 أمام مانشستر يونايتد.
وتأتي هذه المباراة بعد ستة أعوام من هزيمة فريق بالاك السابق باير ليفركوزن الالماني من ريال مدريد الاسباني 1/2 في نهائي دوري الابطال أيضا. وفي العام نفسه ، 2002 ، غاب بالاك عن صفوف منتخب ألمانيا في نهائي بطولة كأس العالم الذي خسرته بلاده أمام البرازيل للايقاف بعد حصوله على بطاقة صفراء ثانية.
وأوضح لوف أنه ينوي الاتصال هاتفيا ببالاك في وقت لاحق من اليوم الخميس مشيرا إلى ثقته في أن إخفاق بالاك الاخير مع تشيلسي إنما سيجعله أكثر إصرارا وتحفزا خلال بطولة الامم الاوروبية التي تستضيفها النمسا وسويسرا في الفترة ما بين السابع و29 حزيران/يونيو المقبل.
وقال لوف "لقد تقدم بالاك خطوة كبيرة إلى الامام ، حتى أنه أقوى حاليا من الناحية البدنية عما كان خلال بطولة كأس العالم 2006 ".
ومنح بالاك راحة حتى يوم الاثنين المقبل قبل سفره إلى مايوركا للانضمام إلى المعكسر التدريبي لمنتخب بلاده المشارك في بطولة يورو 2008 .
وأضاف لوف "لقد قدم بالاك أداء قويا للغاية وبدا مكتمل اللياقة البدنية".
كما أشاد لوف ببالاك لنجاحه في تسديد ضربة الجزاء الاولى لتشيلسي بالامس وقال "دائما ما يكون هناك ضغط عصبي إضافي على اللاعب الذي سيسدد ضربة الجزاء الاولى. ومع تقدم مانشستر يونايتد ، كان يمكن أن يضيع كل شيء تقريبا لو أخفق بالاك في ضربته. ولكنه سدد ضربة الجزاء ببراعة
وصرح لوف لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.أ) قائلا "سيظل (بالاك) حزينا لمدة يومين أو ثلاثة ، فمن الطبيعي أن يصاب بخيبة الامل. ولكن الان لديه هدف جديد سيسعى لتحقيقه".
وقدم بالاك عرضا قويا مع تشيلسي في نهائي دوري الابطال مساء أمس ، وبرغم نجاحه في التسجيل خلال ضربات الجزاء الترجيحية التي حسمت بها المباراة في النهاية فقد كان عليه أن يتجرع الهزيمة بنتيجة 5/6 أمام مانشستر يونايتد.
وتأتي هذه المباراة بعد ستة أعوام من هزيمة فريق بالاك السابق باير ليفركوزن الالماني من ريال مدريد الاسباني 1/2 في نهائي دوري الابطال أيضا. وفي العام نفسه ، 2002 ، غاب بالاك عن صفوف منتخب ألمانيا في نهائي بطولة كأس العالم الذي خسرته بلاده أمام البرازيل للايقاف بعد حصوله على بطاقة صفراء ثانية.
وأوضح لوف أنه ينوي الاتصال هاتفيا ببالاك في وقت لاحق من اليوم الخميس مشيرا إلى ثقته في أن إخفاق بالاك الاخير مع تشيلسي إنما سيجعله أكثر إصرارا وتحفزا خلال بطولة الامم الاوروبية التي تستضيفها النمسا وسويسرا في الفترة ما بين السابع و29 حزيران/يونيو المقبل.
وقال لوف "لقد تقدم بالاك خطوة كبيرة إلى الامام ، حتى أنه أقوى حاليا من الناحية البدنية عما كان خلال بطولة كأس العالم 2006 ".
ومنح بالاك راحة حتى يوم الاثنين المقبل قبل سفره إلى مايوركا للانضمام إلى المعكسر التدريبي لمنتخب بلاده المشارك في بطولة يورو 2008 .
وأضاف لوف "لقد قدم بالاك أداء قويا للغاية وبدا مكتمل اللياقة البدنية".
كما أشاد لوف ببالاك لنجاحه في تسديد ضربة الجزاء الاولى لتشيلسي بالامس وقال "دائما ما يكون هناك ضغط عصبي إضافي على اللاعب الذي سيسدد ضربة الجزاء الاولى. ومع تقدم مانشستر يونايتد ، كان يمكن أن يضيع كل شيء تقريبا لو أخفق بالاك في ضربته. ولكنه سدد ضربة الجزاء ببراعة