مقدمة:
يتناسى بعض من منافسي محاربيالصحراء دروسا قدمناها لهم في سابق مرات تجعلهم يرسبون في مواجهاتهملنا تباعاو يطلقون ألسنتهم لتصريحات مضحكة اكلت عليهاالبكتيريا المحللة و شربت و تشم رائحة عفنها على بعد آلاف الكيلومترات، و كأنهميترجون أن نذهب إليهم لنستعظمهم، و نطلب شفقتهم، و نملأ جيوبهم حتى يساعدوننا فيالتأهل إلى المونديال و إلا فإنهم سيتنازلون عن شرفهم و نقصى نحن من حلم المشاركةفي مونديال جنوب افريقيا، و كأنهم يقولون المونديال لمن يدفع اكثر، لتصبح كرة القدمعبارة عن لهو و تجارة بدلا من ''القادر على شقاهيفوت''
الخيانة:
تبلغ ذروة (الاجرام) كما هو معلوم عندكافة الأمم و في كافة الديانات عند الخيانة فمن خان وطنه و لعب بشرفها منبوذ في كلالأمم حتى في الأمة التي خدمناها على حساب أمتنا و من خان دينه أعظم، و نحن لاننتظر شيئا ممن باع وطنه لأجل حفنة من الدراهم أو حتى من اجل عدو عدوي هوصديق لأنها مبنية على مصلحة مؤقتة فقط تزول بزوال أسبابها، ليس كالشرف الذي لا يزولنهائياوإن زال زلنا معه، وحين يطل علينا رئيس اتحادية بتصريح يظمأ امامه السمك فيقعر البحرفلا مناص من تشميرسواعدناو الاعتماد على انفسناكالعادة.
العقلية الجزائرية:
يجهل هؤلاء بالطبع العقليةالجزائرية واننا ''قادرين على شقانا'' و إلا لما تجرأ أحدهم على نطق مثل مانراه منتصريحات لكن لا يعذر بالجهل عندنا، على طريقة القانون لا يحمي المغفلين، و تناسوااننا لا نعترف إلا بالميدان و فقط، فمحال ربح المعركة قبل بدايتها، بالرغم من توفركل الشروط فألمانيا التي وعدتنا بالثمانية و ما أدراك ما ثمانية المانيا، لماوقعت معنا في ساحة الوغى الكروية لم تستطع التأهل علينا إلا بتكتل مع فرق أخرى، فلمنتفطن للتكتل وأقصينا في مباراة مازالت تلصق تهمة العار بكل الماني و نمساوي، و منأراد إلصاقها بنفسه مرة اخرى فليلصق عار التكتل بنفسه لكننا حفظنا الدرس و نعرف مايلزمنا و لن نتراخى كما تراخينا ضد الشيلي بل سنتأهل بفضل مجهوداتنا و فقط و سنلعبعلى اوتار الفوز ضد رواندا و مصر في اللقائين المقبلين و لا يهمنا ما يصنعه و يقولهالبقية، و اظن ان التاريخ يحفظ جيدا بسالتنا وشجاعتنا.
الهجومالمعاكس :سيد كالوشا بواليا عظيم التماسيح فلتذهب أنت و روناركإلى الجحيم و لتصدأ رصاصاتك النحاسية و لتبع شرفك في سوق النخاسة كما تباع الجارياتنحن الجزائريون اعزنا الله برفعة في نفوسنا تسمى ''النيف'' مصنوع من زجاج عهدناعليه من السقوط حتى لا ينكسر لذلك فهو منذ القدم مرفوع في السماء، لن نتأهل ''بمزية'' من احد و لا نقبل الصدقات ممن يساوم في شرفه خاصة، نحب من يحتقرنا بعينهو كلامه لأننا نستمد قوة لا تضاهى حينما نرد عليه بالجوارح، شغوفون بالتحدياتولو تفوز مصر عليكم لن نحزن أو نخاف، بل سيعطينا اصرارا كبيرا لقهر بطل افريقيا فيعرينه، وان لم يكتب لنا المونديال سيبقى في صفحة التاريخ اننا شرفاء و انكم سترمونفي مزبلة التاريخ بملف أسود اسمه ''بائع لشرفه''ن نحن رجال قادرون على سحق الجبال وفعل المحال أبي العربي بن مهيدي و امي جميلة بوحيرد و امامي بن باديس و معلمي مالكبن نبي، و فريقي الوطني ولد و كبر بين ايدي مجاهدين و شجاعتي استلهمتها من بسمةالعربي بن مهيدي و زبانة وهما يواجهان الموت و صبر امي بوحيرد التي جعلت من الرجاليخجلون منها فكيف لا و هي المثل في الشجاعة العظمى عند كل الدول العربية ..أ و فيكماشجع منها ؟؟؟؟ببندقية الصيد قهرنا الدبابة، ب''سونيتكس'' فزنا على adidas،بلاعبين لم يلبعوا كأس افريقيا مرتين قهرنا بطل افريقيا، و من العدم نصنع (البطولات) عفوا المعجزات، و نحن نقبل التحديات، ومن اعيته الجزائر فلينتحر و منأراد المرتبة الأولى فليتمنى عدم وقوعه معنا لأننا انهينا كل المجاملات و رجعنالعادتنا القديمة ''الكف و الصف'' و بالتوفيق في استقبال الكفوف .
كلمةأخيرة:
ها قد استيقظنا و عدنا و عودتنا أرعبت الجميع كما أرىفبالله عليكم اكل هذ الخوف من فريق لم يتأهل إلى كاس افريقيا كما تقولون و مرتينعلى التوالي ، ألم نكن البلد النكرة، ألم تقولوا أين الجزائر من الخارطة الكروية،كل يوم أكتشف نعمة الجنسية الجزائرية اكثر مع توالي التصريحات التي ارى فيها الرعبحتى اصبحت الامم تتفق علينا علها تحبط من معنوياتنا لكننا و بعدما ارتفعت المعنوياتإلى السماء ربطناها في كوكب زحل حتى لا تنخفض مرة أخرى و ستبقى كذلك و نحن نلقنكمالدروسفـــمـــــــاذا أنــــــــتــــــــم فـــــاعــــلـــــــون
يتناسى بعض من منافسي محاربيالصحراء دروسا قدمناها لهم في سابق مرات تجعلهم يرسبون في مواجهاتهملنا تباعاو يطلقون ألسنتهم لتصريحات مضحكة اكلت عليهاالبكتيريا المحللة و شربت و تشم رائحة عفنها على بعد آلاف الكيلومترات، و كأنهميترجون أن نذهب إليهم لنستعظمهم، و نطلب شفقتهم، و نملأ جيوبهم حتى يساعدوننا فيالتأهل إلى المونديال و إلا فإنهم سيتنازلون عن شرفهم و نقصى نحن من حلم المشاركةفي مونديال جنوب افريقيا، و كأنهم يقولون المونديال لمن يدفع اكثر، لتصبح كرة القدمعبارة عن لهو و تجارة بدلا من ''القادر على شقاهيفوت''
الخيانة:
تبلغ ذروة (الاجرام) كما هو معلوم عندكافة الأمم و في كافة الديانات عند الخيانة فمن خان وطنه و لعب بشرفها منبوذ في كلالأمم حتى في الأمة التي خدمناها على حساب أمتنا و من خان دينه أعظم، و نحن لاننتظر شيئا ممن باع وطنه لأجل حفنة من الدراهم أو حتى من اجل عدو عدوي هوصديق لأنها مبنية على مصلحة مؤقتة فقط تزول بزوال أسبابها، ليس كالشرف الذي لا يزولنهائياوإن زال زلنا معه، وحين يطل علينا رئيس اتحادية بتصريح يظمأ امامه السمك فيقعر البحرفلا مناص من تشميرسواعدناو الاعتماد على انفسناكالعادة.
العقلية الجزائرية:
يجهل هؤلاء بالطبع العقليةالجزائرية واننا ''قادرين على شقانا'' و إلا لما تجرأ أحدهم على نطق مثل مانراه منتصريحات لكن لا يعذر بالجهل عندنا، على طريقة القانون لا يحمي المغفلين، و تناسوااننا لا نعترف إلا بالميدان و فقط، فمحال ربح المعركة قبل بدايتها، بالرغم من توفركل الشروط فألمانيا التي وعدتنا بالثمانية و ما أدراك ما ثمانية المانيا، لماوقعت معنا في ساحة الوغى الكروية لم تستطع التأهل علينا إلا بتكتل مع فرق أخرى، فلمنتفطن للتكتل وأقصينا في مباراة مازالت تلصق تهمة العار بكل الماني و نمساوي، و منأراد إلصاقها بنفسه مرة اخرى فليلصق عار التكتل بنفسه لكننا حفظنا الدرس و نعرف مايلزمنا و لن نتراخى كما تراخينا ضد الشيلي بل سنتأهل بفضل مجهوداتنا و فقط و سنلعبعلى اوتار الفوز ضد رواندا و مصر في اللقائين المقبلين و لا يهمنا ما يصنعه و يقولهالبقية، و اظن ان التاريخ يحفظ جيدا بسالتنا وشجاعتنا.
الهجومالمعاكس :سيد كالوشا بواليا عظيم التماسيح فلتذهب أنت و روناركإلى الجحيم و لتصدأ رصاصاتك النحاسية و لتبع شرفك في سوق النخاسة كما تباع الجارياتنحن الجزائريون اعزنا الله برفعة في نفوسنا تسمى ''النيف'' مصنوع من زجاج عهدناعليه من السقوط حتى لا ينكسر لذلك فهو منذ القدم مرفوع في السماء، لن نتأهل ''بمزية'' من احد و لا نقبل الصدقات ممن يساوم في شرفه خاصة، نحب من يحتقرنا بعينهو كلامه لأننا نستمد قوة لا تضاهى حينما نرد عليه بالجوارح، شغوفون بالتحدياتولو تفوز مصر عليكم لن نحزن أو نخاف، بل سيعطينا اصرارا كبيرا لقهر بطل افريقيا فيعرينه، وان لم يكتب لنا المونديال سيبقى في صفحة التاريخ اننا شرفاء و انكم سترمونفي مزبلة التاريخ بملف أسود اسمه ''بائع لشرفه''ن نحن رجال قادرون على سحق الجبال وفعل المحال أبي العربي بن مهيدي و امي جميلة بوحيرد و امامي بن باديس و معلمي مالكبن نبي، و فريقي الوطني ولد و كبر بين ايدي مجاهدين و شجاعتي استلهمتها من بسمةالعربي بن مهيدي و زبانة وهما يواجهان الموت و صبر امي بوحيرد التي جعلت من الرجاليخجلون منها فكيف لا و هي المثل في الشجاعة العظمى عند كل الدول العربية ..أ و فيكماشجع منها ؟؟؟؟ببندقية الصيد قهرنا الدبابة، ب''سونيتكس'' فزنا على adidas،بلاعبين لم يلبعوا كأس افريقيا مرتين قهرنا بطل افريقيا، و من العدم نصنع (البطولات) عفوا المعجزات، و نحن نقبل التحديات، ومن اعيته الجزائر فلينتحر و منأراد المرتبة الأولى فليتمنى عدم وقوعه معنا لأننا انهينا كل المجاملات و رجعنالعادتنا القديمة ''الكف و الصف'' و بالتوفيق في استقبال الكفوف .
كلمةأخيرة:
ها قد استيقظنا و عدنا و عودتنا أرعبت الجميع كما أرىفبالله عليكم اكل هذ الخوف من فريق لم يتأهل إلى كاس افريقيا كما تقولون و مرتينعلى التوالي ، ألم نكن البلد النكرة، ألم تقولوا أين الجزائر من الخارطة الكروية،كل يوم أكتشف نعمة الجنسية الجزائرية اكثر مع توالي التصريحات التي ارى فيها الرعبحتى اصبحت الامم تتفق علينا علها تحبط من معنوياتنا لكننا و بعدما ارتفعت المعنوياتإلى السماء ربطناها في كوكب زحل حتى لا تنخفض مرة أخرى و ستبقى كذلك و نحن نلقنكمالدروسفـــمـــــــاذا أنــــــــتــــــــم فـــــاعــــلـــــــون